العودة
التربية على السّلامة المروريّة، أنشطة مرحلة التعليم الثانوي
التعليم للجميع
2011 - 06 - 27
يستهدف هذا الجزء تلامذة المرحلة الثانوية اذا ان هذه الفئة العمرية تُعتبر مدركة وواعية لذلك تضمن منهجها : الطرق (أنواعها، مواصفاتها واستخدامها)، المركبات (أنواعها، أجزاؤها، صيانتها والترخيص لها)، قيادة المركبات (أهلية السائق وآداب المرور، تعليم قيادة السيارات، رخصة القيادة، حق الطريق وآدابه)، تنظيم المرور (علامات المرور وإشاراته، الإرشادات المرورية، التشريعات والقوانين المرورية) ،المشكلات المرورية وآثارها (المخالفات والحوادث المرورية)، كيفية التعامل مع حرائق السيارات وأخيرًا بث روح ثقافة الإسعافات الأولية لدى الطلاب بإجراء اللازم في حالة وقوع الحوادث المرورية.

السلامة المرورية هي نهج تربوي يهدف إلى تكوين الوعي المروري لدى النشء من خلال تزويده بالمعارف والقيم والاتجاهات والمهارات التي تنظّمِ سلوكه، وتجعله منضبطاً فيتعود الالتزام بالتشريعات والقوانين والنظم والتقاليد المرورية، بما يسهم في حماية نفسه وحماية الآخرين من أخطار المرور وآثاره. تشير معظم الإحصاءات المتعلقة بمخالفات السير التي نرتكبها والحوادث المرورية التي نتعرض لها بشكل يومي، إلى أن الجزء الأكبر منها يعود إلى جهلنا حتى لأبسط قواعد المرور التي تستحوذ على "الأمية المرورية" وآدابه وهو ما يطلق عليه نسبة عالية من الأفراد في مجتمعنا، وأساس هذا الجهل عدم الاهتمام الكافي ببناء شخصية مثقفة مروريّاً. من هنا تأتي أهمية موضوع التربية المرورية لتكون وسيلتها المنهج المدرسي وليكون هدفها تكوين الوعي المروري لدى شرائح المجتمع كافة من خلال تزويد النشء بالمعارف والمهارات والقيم والاتجاهات التي تنظم سلوكه، وتجعله منضبطّاً فيعتاد الالتزام بالتشريعات والقوانين والنظم والتقاليد المرورية، بما يسهم في حماية نفسه وحماية الآخرين من أخطار المرور وآثاره. يستهدف هذا الجزء تلامذة المرحلة الثانوية اذا ان هذه الفئة العمرية تُعتبر مدركة وواعية لذلك تضمن منهجها : الطرق (أنواعها، مواصفاتها واستخدامها)، المركبات (أنواعها، أجزاؤها، صيانتها والترخيص لها)، قيادة المركبات (أهلية السائق وآداب المرور، تعليم قيادة السيارات، رخصة القيادة، حق الطريق وآدابه)، تنظيم المرور (علامات المرور وإشاراته، الإرشادات المرورية، التشريعات والقوانين المرورية) ،المشكلات المرورية وآثارها (المخالفات والحوادث المرورية)، كيفية التعامل مع حرائق السيارات وأخيرًا بث روح ثقافة الإسعافات الأولية لدى الطلاب بإجراء اللازم في حالة وقوع الحوادث المرورية.
أحدث المنشورات
القائمة الكاملةاليونسكو
المستقبل على المحك: لماذا الاستثمار في التعليم أمر بالغ الأهمية؟
يسلط هذا التقرير، الذي أعدّته اللجنة التوجيهية الرفيعة المستوى المعنية بالهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة (SDG4) بالتعاون مع الشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE) ونُشر في عام 2024، الضوء على الحاجة المُلِحّة لتعزيز الاستثمار في التعليم كوسيلة أساسية لمواجهة التحديات العالمية، بما في ذلك تغيّر المناخ، والتطورات التكنولوجية، والتحوّلات الديموغرافية.
اليونسكو
المدن العربية تتألق في جوائز مدن التعلم لليونسكو لعام 2024
تُحرز المدن العربية تقدمًا كبيرًا في مجال التنمية المستدامة والتعلم مدى الحياة، مع تركيز متزايد على إنشاء بيئات تعليمية شاملة تُسهم في تحقيق الأهداف التنموية المحلية والعالمية. وقد احتفلت جوائز مدن التعلم لعام 2024، التي تُمنح من قِبَل اليونسكو، بهذه الجهود، مبرزةً المدن العربية التي تميزت في بناء مجتمعات تعليمية.
اليونسكو
مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة: تعزيز الوصول الشامل إلى المعرفة
انطلق مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة (OER) في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، في مركز دبي التجاري العالمي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ليكون المرة الأولى التي يُستضاف فيها هذا الحدث في العالم العربي. نظّم مؤتمر اليونسكو بالتعاون مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة (MBRF)واستقطب أكثر من 500 مشارك ومشاركة من نخبة القادة العالميين، وصنّاع السياسات، وممثلي المؤسسات التعليمية، بما في ذلك وزراء، وأكاديميون، وخبراء من القطاع الخاص. وتركّزت المناقشات على مدار يومين حول تعزيز الاستفادة من الموارد التعليمية المفتوحة والتقنيات الناشئة، بهدف تحقيق وصول عادل وشامل إلى التعليم، وتقليص الفجوة الرقمية على الصعيد العالمي.
اليونسكو
الأمم المتحدة تحتفي في شهر ديسمبر/كانون الأول بحقوق الإنسان، والأشخاص ذوي الإعاقة، واللغة العربية
تُحيي الأمم المتحدة في شهر ديسمبر/كانون الأول ثلاث مناسبات بارزة تُعنى بحقوق الإنسان، وبحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وباللغة العربيّة، ممّا يجعل هذا الشهر فرصةً عالميّةً للتفكير والعمل. وتقود اليونسكو الجهود لتعزيز التعليم الشامل، وحماية حقوق الإنسان، والاحتفاء بالإرث الثقافيّ واللغويّ للّغة العربيّة، من خلال سلسلة من الفعاليات والمبادرات.