العودة

"ﺑﺤـﺚ وﻧﻈـﺮة اﺳﺘﺸـﺮاﻓﻴـﺔ ﺑﺸـﺄن اﻟﺘﻌـﻠﻴﻢ - اوراق عمل-مستقبل التعلّم 1 - لم ينبغي أن يتغير مضمون التعلّم وأساليبه في القرن الحادي والعشرين؟"

التعليم للجميع
2015 - 01 - 15
هذه هي الورقة الأولى في سلسلة من ثلاث أوراق تستند إلى استعراض شامل للأدبيّات التي تركز على ثلاثة مواضيع: الحوافز لاعتماد نموذج جديد للتعلّم، والكفايات والمهارات المحدّدة اللازمة لتعزيز فعاليّة المتعلّمين في القرن الحادي والعشرين، وعلم أصول التدريس اللازم من أجل تحفيز هذه القدرات.
لقد شهد العقدان الأخيران بروز حركة عالميّة تدعو إلى اعتماد نموذج جديد للتعلّم في القرن الحادي والعشرين وتتوفّر حاليًّا مجموعة واسعة من الأدبيّات الّتي تركّز بصورة رئيسة على ثلاثة مواضيع: الحوافز لاعتماد نموذج جديد للتعلّم والكفايات والمهارات اللازمة للعمل بفعاليّة في هذا القرن وعلم أصول التدريس اللازم من أجل تحفيز هذه القدرات. هذه هي الورقة الأولى في سلسلة من ثلاث أوراق تستند إلى استعراض شامل للأدبيّات التي تركز على ثلاثة مواضيع: الحوافز لاعتماد نموذج جديد للتعلّم، والكفايات والمهارات المحدّدة اللازمة لتعزيز فعاليّة المتعلّمين في القرن الحادي والعشرين، وعلم أصول التدريس اللازم من أجل تحفيز هذه القدرات. وتضع يدها على بواعث متعدّدة تعمل على إحداث تحوّل فيما يتعلّمه المتعلّمون وفي الوسائل المستخدمة للتدريس والتعلّم. وتؤمن أساسًا منطقيًّا سليما يمهد الطريق لإعادة تحديد مضمون التعلّم وعلم أصول التدريس في القرن الحادي والعشرين. كما أنّ فقدان الاهتمام في أوساط الشباب وارتفاع مستويات التسرّب المبكر حول العالم جعل الصوات ترتفع مطالبة المدارس بأن تصبح أكثر ارتباطًا بهذه القضايا. 

أحدث المنشورات

القائمة الكاملة
اليونسكو

المستقبل على المحك: لماذا الاستثمار في التعليم أمر بالغ الأهمية؟

يسلط هذا التقرير، الذي أعدّته اللجنة التوجيهية الرفيعة المستوى المعنية بالهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة (SDG4) بالتعاون مع الشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE) ونُشر في عام 2024، الضوء على الحاجة المُلِحّة لتعزيز الاستثمار في التعليم كوسيلة أساسية لمواجهة التحديات العالمية، بما في ذلك تغيّر المناخ، والتطورات التكنولوجية، والتحوّلات الديموغرافية.
اليونسكو

المدن العربية تتألق في جوائز مدن التعلم لليونسكو لعام 2024

تُحرز المدن العربية تقدمًا كبيرًا في مجال التنمية المستدامة والتعلم مدى الحياة، مع تركيز متزايد على إنشاء بيئات تعليمية شاملة تُسهم في تحقيق الأهداف التنموية المحلية والعالمية. وقد احتفلت جوائز مدن التعلم لعام 2024، التي تُمنح من قِبَل اليونسكو، بهذه الجهود، مبرزةً المدن العربية التي تميزت في بناء مجتمعات تعليمية.
اليونسكو

مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة: تعزيز الوصول الشامل إلى المعرفة

انطلق مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة (OER) في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، في مركز دبي التجاري العالمي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ليكون المرة الأولى التي يُستضاف فيها هذا الحدث في العالم العربي. نظّم مؤتمر اليونسكو بالتعاون مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة (MBRF)واستقطب أكثر من 500 مشارك ومشاركة من نخبة القادة العالميين، وصنّاع السياسات، وممثلي المؤسسات التعليمية، بما في ذلك وزراء، وأكاديميون، وخبراء من القطاع الخاص. وتركّزت المناقشات على مدار يومين حول تعزيز الاستفادة من الموارد التعليمية المفتوحة والتقنيات الناشئة، بهدف تحقيق وصول عادل وشامل إلى التعليم، وتقليص الفجوة الرقمية على الصعيد العالمي.
اليونسكو

الأمم المتحدة تحتفي في شهر ديسمبر/كانون الأول بحقوق الإنسان، والأشخاص ذوي الإعاقة، واللغة العربية

تُحيي الأمم المتحدة في شهر ديسمبر/كانون الأول ثلاث مناسبات بارزة تُعنى بحقوق الإنسان، وبحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وباللغة العربيّة، ممّا يجعل هذا الشهر فرصةً عالميّةً للتفكير والعمل. وتقود اليونسكو الجهود لتعزيز التعليم الشامل، وحماية حقوق الإنسان، والاحتفاء بالإرث الثقافيّ واللغويّ للّغة العربيّة، من خلال سلسلة من الفعاليات والمبادرات.