العودة
العوامل غير التعليمية المؤثرة على عمليتي الرسوب والتسرّب في المدارس (حالة المدرسة الرسمية في لبنان – مرحلة التعليم الأساسي)
المعلّمون والمعلمات
2014 - 06 - 17
التعليم والتسرب دليلان على مستوى نمو المجتمع وتنميته الفصل الثاني: المقدمات التربوية للبحث الفصل الثالث: المجتمع اللبناني منفتح على التعليم الفصل الرابع: مراحل الدراسة: خطة العمل وتحديد المنهجية المعتمدة الفصل الخامس: أدوات تنفيذ الدراسة وتقنياتها وجهازها التنفيذي الفصل السادس: تسجيل الإجابات وفرزها وبناء المؤشرات الفصل السابع: محصلة إجراء المقابلات الفصل الثامن: فحص المؤشرات: النجاح، الرسوب، التسرب الفصل التاسع: النجاح والرسوب والتسرب في المدرسة الرسمية في لبنان توصيات ومقترحات للتدخل المراجع الملحق: استمارة البحث الأساسية
إن الرسوب والتسرب يشكلان تهديداً جدياً لمستوى الحياة العامة في أي بلد بحيث أن لهاتين الظاهرتين تأثيرهما المباشر على مستوى تأمين الحاجات والتقديمات والضمانات باعتبارهما الأزمة بسبب تزايد ظهور فئات من المواطنين المهمشين وغير المندمجين، ّوتحول شرائح مؤشر منهم لطلب الدعم الاجتماعي ليعيشوا متكلين على ذلك بسبب خروجهم من سوق العمل إلى عالم البطالة، وبالتالي فإن تسربهم أو رسوبهم يعني عدم كفاية إعدادهم للقيام بالمهام والأعمال الجديدة التي تتطلب في هذا العصر حيازة مهارة التكنولوجيا الحديثة والعمل بمقتضياتها في الوظائف المستجدة. تمّثلت أهداف الدراسة بالبحث عن العوامل غير التعليمية المؤثرة في موضوع الرسوب والتسرّب عمومًا وفي المدارس الرسمية خصوصا نظرا إلى تمّاثل النسيج الاجتماعي لمعظم والتسر الأسر اللبنانية. والانتهاء إلى تقديم توصيات ومقترحات عملية للتعامل مع هذه الظاهرة بالاشتراك مع الإدارة التربوية وأولياء أمور التلامذة وبين المسؤولين في المجتمع المحلي في البلديات والجمعيات الأهلية العاملة في نطاقها من أجل تخفيف الآثار الناجمة عن نمو هاتين الظاهرتين.
أحدث المنشورات
القائمة الكاملةاليونسكو
المستقبل على المحك: لماذا الاستثمار في التعليم أمر بالغ الأهمية؟
يسلط هذا التقرير، الذي أعدّته اللجنة التوجيهية الرفيعة المستوى المعنية بالهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة (SDG4) بالتعاون مع الشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE) ونُشر في عام 2024، الضوء على الحاجة المُلِحّة لتعزيز الاستثمار في التعليم كوسيلة أساسية لمواجهة التحديات العالمية، بما في ذلك تغيّر المناخ، والتطورات التكنولوجية، والتحوّلات الديموغرافية.
اليونسكو
المدن العربية تتألق في جوائز مدن التعلم لليونسكو لعام 2024
تُحرز المدن العربية تقدمًا كبيرًا في مجال التنمية المستدامة والتعلم مدى الحياة، مع تركيز متزايد على إنشاء بيئات تعليمية شاملة تُسهم في تحقيق الأهداف التنموية المحلية والعالمية. وقد احتفلت جوائز مدن التعلم لعام 2024، التي تُمنح من قِبَل اليونسكو، بهذه الجهود، مبرزةً المدن العربية التي تميزت في بناء مجتمعات تعليمية.
اليونسكو
مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة: تعزيز الوصول الشامل إلى المعرفة
انطلق مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة (OER) في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، في مركز دبي التجاري العالمي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ليكون المرة الأولى التي يُستضاف فيها هذا الحدث في العالم العربي. نظّم مؤتمر اليونسكو بالتعاون مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة (MBRF)واستقطب أكثر من 500 مشارك ومشاركة من نخبة القادة العالميين، وصنّاع السياسات، وممثلي المؤسسات التعليمية، بما في ذلك وزراء، وأكاديميون، وخبراء من القطاع الخاص. وتركّزت المناقشات على مدار يومين حول تعزيز الاستفادة من الموارد التعليمية المفتوحة والتقنيات الناشئة، بهدف تحقيق وصول عادل وشامل إلى التعليم، وتقليص الفجوة الرقمية على الصعيد العالمي.
اليونسكو
الأمم المتحدة تحتفي في شهر ديسمبر/كانون الأول بحقوق الإنسان، والأشخاص ذوي الإعاقة، واللغة العربية
تُحيي الأمم المتحدة في شهر ديسمبر/كانون الأول ثلاث مناسبات بارزة تُعنى بحقوق الإنسان، وبحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وباللغة العربيّة، ممّا يجعل هذا الشهر فرصةً عالميّةً للتفكير والعمل. وتقود اليونسكو الجهود لتعزيز التعليم الشامل، وحماية حقوق الإنسان، والاحتفاء بالإرث الثقافيّ واللغويّ للّغة العربيّة، من خلال سلسلة من الفعاليات والمبادرات.